قراءة للموضوع
إن وضع العناوين المناسبة للتدوينات أمر في غاية الأهمية، لأن العنوان يخبر القارئ المضمون لأنه يلخصه في كلمات قليلة ومعبرة ودالة ، فالاهتمام بها إذن من قبل المدونين ضروري وذلك للأمور التالية :
أولا : لأنها تثير اهتمام محركات البحث :
لو بحثت في محرك البحث جوجل أو غيره من محركات البحث عن أي كلمة، فستظهر لا محالة آلاف أو ملايين النتائج المرتبطة بها، والشاهد عندنا هنا هو أن معظم الكلمات والجمل التي يظهرها محرك البحث هي نفسها عناوين المواضيع في المواقع التي توجد بها، والسطر الأول من الموضوع. لذا فالعناية بالعناوين من أهم العوامل الجاذبة لاهتمام محركات البحث.
ثانيا : في برامج الخلاصات RSS :
أول ما تجذبه الخلاصات من المواقع التي تشترك فيها هي عناوين المواضيع، ومن خلال استعراض العناوين بدل النص الكامل، يمكن أن يجد المشترك في الخلاصات ضالته من المعلومات التي يبحث عنها.
إكساب المدونة قراء متابعين ودائمين :
العناوين الجيدة والمعبرة تعين على تحقيق نوع من التفاعل بينك وبين قرائك، لأن عن طريقها يلقي القارئ نظرة على التدوينة ويأخذ فكرة عامة عن موضوعها ليقرر بعد ذلك قراءتها أو العكس. فهي تساعد على شد انتباه القارئ إلى موضوع التدوينة.
إعداد المدونة لمحركات البحث:
توجد عدة عوامل تساهم في جعل محركات البحث تفهرس صفحات مدونتك، وتعطيها ترتيبا جيدا في نتائج البحث، وأحد أهم هذه العوامل هي الكلمات التي تستعملها في العناوين، وبالمناسبة معظم برامج التدوين تضع الكلمات التي توجد في العناوين تلقائيا ضمن الكلمات المفتاحية للصفحة Tags، والتي بواسطتها ترشد محركات البحث إلى مضامين تدويناتك.
وهكذا تصبح العناوين عاملا مهما في فهرسة صفحاتك من قبل محركات البحث، وجلب عدد أكبر من الزوار، لذلك فالتمكن من مهارة وضع العناوين واستعمالها في التدوينات أمر في غاية الأهمية لا ينبغي لمدون أن يغفل عنه. وفيما يلي سنتطرق إلى كيفية استعمال العناوين بنجاح .
والآن وبعد أن تبينت لنا أهمية العناوين ننتقل إلى بعض التقنيات المعلية لاستعمالها بفعالية ونذكر منها ما يلي :
أجعلها بسيطة .
أغلب الباحثين عبر الإنترنت يبحثون في محركات البحث عن مرادهم باستعمال كلمات وجمل بسيطة ومتداولة بكثرة، لذلك فعناوين التدوينات يجب أن تكون هي الأخرى بسيطة و سهلة خاصة تلك التي يتوقع أن يستعملها مستعملو محركات البحث. لتلفت الانتباه وتحصل على موقع متقدم في ترتيب النتائج .
والعناوين الجدية والمعبرة ترفع من حظوظ تدويناتك بأكبر عدد من الزيارات من بين آلاف التدوينات التي تتناول نفس الموضوع والمعنونة بعناوين ضعيفة لا تتوفر فيها المواصفات المذكورة، حتى ولو كانت أجود من تدويناتك أنت. ولا يستحب أن تلجأ إلى العناوين المبالغ فيها والتي تعد القارئ بأمور هي أبعد بكثير مما توفره تدويناتك، لأنه هذا يؤدي إلى خيبة أمل القارئ وفقدان تقته في كل المدونة.
أجعلها معبرة عن مضمون التدوينة.
وهذا يساعد القارئ على معرفة ما إذا كانت تحقق حاجته ليستمر في القراءة أم لا، أما خذاعه بالعناوين الكاذبة من شأنه أن يثير امتعاضه بسبب ضياع وقته فيما لا حاجة له به، ومن جهة أخرى فقد تكون التدوينة مفيدة له ولكن عنوانها لا يشجعه على الشروع في قراءتها لأنه ليس دقيقا.
استعمال الكلمات المفتاحية في صياغة العناوين.
أشرت من قبل عن أهمية العناوين في إعداد المدونة لمحركات البحث SEO، لذا يجب أن تكون غنية بالكلمات المفتاحية لأن محركات البحث تتعامل معها على هذا الأساس.
فامنح لنفسك الوقت الكافي في صياغة العناوين، واختبر قوة الكلمات التي تستعملها في صياغتها، وقم بمراجعتها مرارا، كما يتعين بدل جهود مضاعفة في عملية الكتابة والتحرير، والعمل على أن تحتوي على أكبر قدر من الكلمات المفتاحية خاصة العناوين والأسطر الأولى من كل تدوينة .
أولا : لأنها تثير اهتمام محركات البحث :
لو بحثت في محرك البحث جوجل أو غيره من محركات البحث عن أي كلمة، فستظهر لا محالة آلاف أو ملايين النتائج المرتبطة بها، والشاهد عندنا هنا هو أن معظم الكلمات والجمل التي يظهرها محرك البحث هي نفسها عناوين المواضيع في المواقع التي توجد بها، والسطر الأول من الموضوع. لذا فالعناية بالعناوين من أهم العوامل الجاذبة لاهتمام محركات البحث.
ثانيا : في برامج الخلاصات RSS :
أول ما تجذبه الخلاصات من المواقع التي تشترك فيها هي عناوين المواضيع، ومن خلال استعراض العناوين بدل النص الكامل، يمكن أن يجد المشترك في الخلاصات ضالته من المعلومات التي يبحث عنها.
إكساب المدونة قراء متابعين ودائمين :
العناوين الجيدة والمعبرة تعين على تحقيق نوع من التفاعل بينك وبين قرائك، لأن عن طريقها يلقي القارئ نظرة على التدوينة ويأخذ فكرة عامة عن موضوعها ليقرر بعد ذلك قراءتها أو العكس. فهي تساعد على شد انتباه القارئ إلى موضوع التدوينة.
إعداد المدونة لمحركات البحث:
توجد عدة عوامل تساهم في جعل محركات البحث تفهرس صفحات مدونتك، وتعطيها ترتيبا جيدا في نتائج البحث، وأحد أهم هذه العوامل هي الكلمات التي تستعملها في العناوين، وبالمناسبة معظم برامج التدوين تضع الكلمات التي توجد في العناوين تلقائيا ضمن الكلمات المفتاحية للصفحة Tags، والتي بواسطتها ترشد محركات البحث إلى مضامين تدويناتك.
وهكذا تصبح العناوين عاملا مهما في فهرسة صفحاتك من قبل محركات البحث، وجلب عدد أكبر من الزوار، لذلك فالتمكن من مهارة وضع العناوين واستعمالها في التدوينات أمر في غاية الأهمية لا ينبغي لمدون أن يغفل عنه. وفيما يلي سنتطرق إلى كيفية استعمال العناوين بنجاح .
والآن وبعد أن تبينت لنا أهمية العناوين ننتقل إلى بعض التقنيات المعلية لاستعمالها بفعالية ونذكر منها ما يلي :
أجعلها بسيطة .
أغلب الباحثين عبر الإنترنت يبحثون في محركات البحث عن مرادهم باستعمال كلمات وجمل بسيطة ومتداولة بكثرة، لذلك فعناوين التدوينات يجب أن تكون هي الأخرى بسيطة و سهلة خاصة تلك التي يتوقع أن يستعملها مستعملو محركات البحث. لتلفت الانتباه وتحصل على موقع متقدم في ترتيب النتائج .
والعناوين الجدية والمعبرة ترفع من حظوظ تدويناتك بأكبر عدد من الزيارات من بين آلاف التدوينات التي تتناول نفس الموضوع والمعنونة بعناوين ضعيفة لا تتوفر فيها المواصفات المذكورة، حتى ولو كانت أجود من تدويناتك أنت. ولا يستحب أن تلجأ إلى العناوين المبالغ فيها والتي تعد القارئ بأمور هي أبعد بكثير مما توفره تدويناتك، لأنه هذا يؤدي إلى خيبة أمل القارئ وفقدان تقته في كل المدونة.
أجعلها معبرة عن مضمون التدوينة.
وهذا يساعد القارئ على معرفة ما إذا كانت تحقق حاجته ليستمر في القراءة أم لا، أما خذاعه بالعناوين الكاذبة من شأنه أن يثير امتعاضه بسبب ضياع وقته فيما لا حاجة له به، ومن جهة أخرى فقد تكون التدوينة مفيدة له ولكن عنوانها لا يشجعه على الشروع في قراءتها لأنه ليس دقيقا.
استعمال الكلمات المفتاحية في صياغة العناوين.
أشرت من قبل عن أهمية العناوين في إعداد المدونة لمحركات البحث SEO، لذا يجب أن تكون غنية بالكلمات المفتاحية لأن محركات البحث تتعامل معها على هذا الأساس.
فامنح لنفسك الوقت الكافي في صياغة العناوين، واختبر قوة الكلمات التي تستعملها في صياغتها، وقم بمراجعتها مرارا، كما يتعين بدل جهود مضاعفة في عملية الكتابة والتحرير، والعمل على أن تحتوي على أكبر قدر من الكلمات المفتاحية خاصة العناوين والأسطر الأولى من كل تدوينة .
0 التعليقات:
ارسل تعليقك من هنا